توفيت والدة السيد محمد سادات أخوي، شاعر وأديب، بعد سماعها أغنية روزا من برنامج محفل وعندما كان حامد شكرنجاد يقرأ الآية 27 من سورة الفجر (أو إيثاء النفس المتسمنة...).
وبحسب ما نقلت وكالة مهر للأنباء عن عاشوراء، فقد توفي الليلة الماضية سيد محمد ساداتاخوي، الشاعر والكاتب والباحث العاشورائي، على يد والدته التي رضعته لأكثر من 4 سنوات و6 أشهر.
توفيت هذه الأم وهي الابنة الكبرى للمرحوم محمد علي كهرميان البير غلام أبا عبد الله عليه السلام، عند منتصف ليل الخميس 14 فروردين، وقد عاشت عند وفاتها 82 عاماً.
كان السيد محمد ساداتاخوي منشغلاً برعاية والدته، حيث ترك كافة مسؤولياته في المراكز الثقافية والفنية.
وبحسب سادات أخفي فإن والدته توفيت بعد استماعها لأغنية روزا من برنامج محفل وعندما كان حامد شكرنجاد يقرأ الآية 27 من سورة الفجر (أو إيثاء النفس المتسمنة...).
ومع وصول خدمات الطوارئ، تبين أن هذه السيدة المجتهدة التي كانت مسؤولة عن قسم المرأة في وفود والدها الدينية، قد غادرت إلى الآخرة منذ دقائق قليلة.
وسيتم دفن جثمان جارية الزهراء عليها السلام اليوم حسب وصيتها.
ارسال تعليق