وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية: إن يوم 29 مارس ليس مجرد مناسبة في التقويم، ولكنه دليل على تصميم الإيرانيين على مقاومة البلطجة والترهيب ورمز للإرادة الوطنية في تقرير مصيرهم.
startNewsMessage1
وبحسب ما نقلته وكالة مهر للأنباء، نشر إسماعيل بقائي المتحدث باسم وزارة الخارجية، بمناسبة يوم تأميم صناعة النفط الإيرانية، رسالة على قناة إكس وكتب: 29 إسفند ليست مجرد مناسبة في التقويم، ولكنها دليل على تصميم الإيرانيين على مقاومة البلطجة والترهيب ورمز للإرادة الوطنية في التحكم بمصيرهم والدفاع عن شرفهم الوطني. ويستمر هذا المسار بدعم الشعب والاعتماد على القدرة الوطنية بالذكاء والتعلم من التجارب التاريخية المرة والحلوة.
ارسال تعليق